صداميون يقتحمون بيوت العراقيين !
    السبت 23 يونيو / حزيران 2012 - 17:03
    حسن الخفاجي
    سياسة  الهبات والمنح والإكراميات , التي أوجدها صدام  خلقت شريحة كبيرة من العراقيين بمثابة شحاذين , ينتظرون دائما "هبات القائد ومكرماته" .هؤلاء كثيرا ما نشاهدهم في الحياة العامة ونشاهد بعضهم من خلال شاشات اغلب الفضائيات العراقية . سياسة المكرمات الصدامية أفرزت أيضا صداميون جدد !!.

    الصحافيون والكتاب والشعراء الذين صوروا صدام بصورة الإله مازالوا بيننا , خرج منهم جيلا جديدا  اغلبهم من المتملقين القدامى الذين نزعوا الزيتوني ومسحوا نقطة الحياء عن وجوههم , ليغرقوا المسؤولين الجدد بالأسلوب الرخيص ذاته من المديح , وكأن التاريخ يعيد نفسه !!.

    أظهرت لقطات تلفزيونية شاب عراقي قطعت ساقاه  بجريمة إرهابية بمظهر المتسول الذي حظي"بمكرمة" عبارة عن كرسي متحرك  وكأن من منحه الكرسي  يعيد لعب دور "القائد الضرورة" في الزمن الديمقراطي !. كان ذلك الشاب عفيفا ومسحة الحياء العراقي غطت وجهه , لأنه طوال بث فلم تكريمه وهو يشيح بوجهه عن شاشة كاميرات المسؤول , التي لاحقته كظله بصلف . لقطة تكريم الشاب  العراقي أعادتني لإطلالات صدام اليومية وأحاديثه , التي خاطب فيها العراقيين في أكثر من مناسبة قائلا : "انا من ألبس العراقيين النعل بعد ان كانوا حفاي" .

    على المسؤولين العراقيين ان يخافوا الله في فقراء العراق , وان لم يخافوا الله عليهم ان يخجلوا من إظهار العراقي بمظهر الشحاذ . لأنهم بذلك يحاكون ثقافة البعث وصدام  ويطبقونها .

    أي مسؤول  من هؤلاء الذين صدعوا رؤوسنا بحركاتهم الصدامية تبرع من ماله الشخصي وليس من أموال الشعب العراقي ؟. لايوجد.

    النشاطات التي يريدون إبرازها هي من صميم واجبهم الوظيفي . ان كان فيها ما يخدم الناس يجب عليهم فعله دون ضجيج إعلامي فارغ.
    وإلا ما معنى "زار سيادته  وأمر سيادته , والكاميرات تظهر أسبوعيا تفاصيل زياراته وجولاته الميدانية " .

    في العراق الآن وعلى ساحته السياسية ممارسات لا تمت إلى الديمقراطية بصلة. ابسط مسؤول في الدولة العراقية دكتاتورا بتجاوزه على القانون وانفراده بتطبيقه حسب هواه. ابسط ما يمكن ملاحظته في هذه الجزئية مواكب اغلب المسؤولين والبرلمانيين , وما ترتكبه من تجاوزات مرورية وتجاوزات بحق العراقيين.

    لدي معلومات عن بعض الحوادث , ولدي أسماء لمسؤولين وبرلمانيين لو أردت سردتها لكان بإمكاني تأليف كتاب من الحجم الكبير ولسميته: يوميات خربطان في جمهورية هوسه ستان .

    سأعمد إلى ذكر بعضها دون ذكر أسماء , حفاظا على من أتمنوني وكتبوا لي عن هذه الحوادث بالتفاصيل والتواريخ .

    برلماني جاء بموكبه في الاتجاه الخاطئ "عكس السير" أوقفه شرطي مرور شجاع , نزل احد أفراد حمايته وكال الشتم للشرطي قائلا : "ألا تعرف ياطنطل يا ابن ال….. ان هذا الموكب هو موكب النائب....ال , سنرميك للكلاب ان أوقفت موكبنا ثانية !!"خوش ديمقراطية  سفري".

    البرلمانية.... ال .جلبت والدتها إلى مستشفى ابن البيطار في العام الماضي , بعد قليل من وصولها الردهة خاطبت "النائبة المصون" أطباء ومنتسبي الردهة بلغة  ينفر منها حتى من تربوا في الشوارع , ملوحة بالوعيد والتهديد , لا لسبب , إلا ليعرف الجميع ان الراقدة في المستشفي هي والدة نائبة , تمثل امتداد حقيقي لحقبة صدام.

    سمعنا عن عشرات الحوادث لاعتداءات تعرّض لها  الصحفيون والعاملون في المستشفيات وبعض الدوائر وهم يؤدون واجبهم , من  أطقم حمايات المسؤولين !!.
    كيف سيكون تصرف أفراد الحميات مع باقي أبناء الشعب؟ .

    المسؤولون الذين يستغلون مراكزهم الوظيفية ويقتحمون بيوت العراقيين , من خلال برامج الوزارات والمحافظات وبشكل أسبوعي منتظم , يحاكون صدام في هباته ومكرماته , هؤلاء يظهرون عبر شاشة الفضائية العراقية "القناة شبه الرسمية"  صداميون بحق , وان لعنوا صدام وقال عنهم الإعلام المنافق غير ذلك .
     
    (زخارف الدنيا تفسد العقول المريضة) الأمام علي ع

    Hassan_alkhafaji_@yahoo.com
    2012-6-23

     
    التعليقات
    1 - اجدت رسم الحقيقه
    علي    23/06/2012 - 18:41:1
    الظواهر المخجله التي كتب عنها أخي أبوعلي عبرت عما توارثه المسؤولون الجدد من تربيه خلفها لعين الذكر صدام أيام حكمه الأسود, هي جزء من بقايا تربيه مقيته وجدت صداها في نفوس ضعيفه كتب لها الزمن أن تصعد على كراسي المسؤوليه لتعيد فيما أختزنه عقلهم الباطني من ممارسه يحسبونها صيتا يلمع وجوههم أمام المغلوبين من فقراء العراق ومحتاجبه, فهم يتكرمون بما لا يملكون من مالهم الخاص.... ويطلبون من خلال الاعلام كيد المديح والدعاء لهم على مكارمهم, أنها ثقافه الموروث الكريه التي ما زالت للأسف سائده لحد يومنا هذا رغم تغير الزمن والمسمى...يضاف الى ماذكرته يا أخي أبوعلي فهناك حاله أصبحت تشكل ظاهره أعتياديه من بعض الفضائيات التي تقدم لنا مسؤوليها على غرار ملائكه الرحمه والعطاء ... فمثلا مسؤول الفضائيه المعروف تأريخيا بوقا بعثيا, يوزع من الأموال والعطايا ما عجز عن مثله هرون الرشيد... والكل يعلم علم اليقين انه منحدر من عائله اصولها جلاف لا تعرف الكرم... يمول من أغنى دوله بمواردها لغرض أعاده البلد الى عهود القهقرى... عطاءه لا ينقطع سيله كالبحر الغزير, تتعمد هذه الفضائيه الموجهه وبكل وقاحه من تصوير من تتصدق عليهم بأسم أستاذها صاحب الصيت الرنان...مؤكده على المشاهدين من خلال أسماع ردود المحسن اليهم الصوتيه وهم يتقدمون بأسمى كلمات الثناء والتبجيل والشكر والعرفان الى الأستاذ الترتراني الذي عرفهم وقت ضيقهم في وقت عجزت الدوله وأمكانياتها العظيمه في الألتفات اليهم او مجرد السؤال عنهم...وسيحل شهر رمضان كما عادتهم في كل شهر رمضان وستكون كل لياليه الكريمه عطاءات ومكارم الأستاذ من خلال أظهار المحسن اليهم بحالات وكأنهم شحاذين متملقين يشيدون بالأستاذ وكرمه الذي يضاهي كرم كل ال طي!. لقد كان ما كتبته أخي العزيز حسن من صميم واقعنا العراقي الراهن, لقد اأجدت رسم الحقيقه بشكلا حاذقا رائع يا أبو علي... فهل يسمع هذا الخطاب الذي عرضته علينا وعلى القائمين بالمكارم وتدرك الحكمه؟؟ باركك الله وسدد على طريق الخير خطاك... شكرا لك ولموقعنا " الأخبــــار" على هذه الفسحه.
    2 - الناس على دين ملوكها
    ابو أثير    23/06/2012 - 19:10:0
    أستاذي العزيز بعد السقوط بفترة قصيرة حذر سياسي عراقي في مقابلة تلفزيونية بانه في داخل اغلب العراقيين هناك صدام ينتظر الفرصة ليظهر وكان من واجب الذين تصدوا للعملية السياسية بملئ اختيارهم وهم عارفين لمشاكل العراق وما يخطط له بحكم مواقعهم وما هم عليه من خبرة طويلة ان يكونوا قدوة لشعب يتخبط في فقره ومعاناته ومشاكله ولكنهم بدل الاخلاص لوطنهم تراهم اصبحوا العوبة بيد هذا وذاك الا ما ندر , لا يزال هناك وقت للشرفاء لكي يصححوا المسير ويتركو النفاق والمداهنة ويعطوا الشعب مثلا يستحق ان يتبع والا ما نفع قائد لا يقتدى به
    3 - لاتصلح الديمقراطية ماأفسده البعث
    عباس العزاوي    23/06/2012 - 21:20:4
    ئكرا لك استاذ حسن الخفاجي على هذه الاشارات المهمة والطرح الوطني الناضج بصدد تصرفات المسؤولين .. لكننا ياسيدي الكريم يجب ان نعرف بان الحكومة تغيرت وليس الانفس , وان تغيرت فالى الاسوء , لايمكن لتاريخ حافل بالقهر والاستبداد والذل والمهانة ان ينتج لنا اشخاص اسوياء يفهمون ان المنصب وطيفة مهمة في خدمة المواطن .... شكرا لك مرة اخرى وتقبل مودتي وتقديري
    4 - خالف شروط التعليق
    ...    23/06/2012 - 22:23:4
    ...
    5 - عزّ السائل وذل المسؤول
    هيثم الغريباوي    24/06/2012 - 02:11:4
    سياسيو اليوم ومسؤولي الحكومة امتطوا الاعلام لا لعرض تنفيذ واجباتهم بل للتطبيل لكرم مدفوع من جيب الشعب العراقي. فمن محافظة بغداد، الى امانة بغداد، الى بعض الوزارات تقوم دوائرها الاعلامية بدور دعائي وليس اعلامي والفارق بينهما شاسع. وفي السابق وربما الى اليوم قناة الفرات والفيحاء وغيرها الذين يتلذذون بعرض ذل العراقي وهم يمنون عليه بثلاجة وغسالة ومبردة ثم يضعون المايكروفون في افواههم استلاباً للدعاء للقناة وراعي القناة. حتى كتبت لقناة الفرات العزيزة ونبهت الى قسوة المواقف ووطأة التصدق على الناس من اموالهم بدل ايجاد حلول لمشاكلهم او تخصيص مؤسسات تقوم على توفير اساسيات الكرامة لفقراء العراق ومن مال وثروات وطنهم لأن الجميع واولهم المسؤولون المحظوظون بالمناصب لا يملكون من قطمير. فيجب ان تمنع كل النثريات من مسؤولي الدولة مهما كانت مراكزهم لكي نمنع سلوكيات التصدق ونحيل ذلك الى مؤسسات الرعاية الاجتماعية لتقوم بالمهمة وهي الممنونة حفاظاً على كرامة العراقيين. فلتسقط هدايا المسؤولين وصدقاتهم ولا خلف الله عليهم.
    6 - مسامير
    صالح    24/06/2012 - 03:03:3
    لسان حال اللذين ذكرهم الاستاذ حسن كالطفل عندما يكبر وياتي الى اصدقاءه فيسالوه اين كنت فيجيب كنت اشلع -اخلع- مسامير
    7 - صدام لعنة لا نشفى منها
    محمد عماره قلعة صالح ديترويت    24/06/2012 - 06:45:0
    ذهب صدام ولا نظامه وظلت لعنته تلاحق ضحاياه الذين استلموا دفة الحكم جاء السيد محافظ بغداد ومعه جوقة من ا خبراء الدعاية وتعلم المحفظ وغيره الحجامة بروس اليتامه نشكر استاذ حسن لتسليطه الضوء على مظلومية الشعب العراقي وتجاوزات حبربش الحكومة دامت ابداعاتك
    8 - غصة
    عراقية    24/06/2012 - 07:06:3
    الشعب ليس بحاجة لمنة أو صدقة الشعب له الأحقية في ثروة البلاد . كان من المأمل أن تسلك الحكومة بسلطاتها الثلاث طريقا وطنيا موحدا تعوض الشعب ما ذاقه من حرمان وتعسف وبطش ،لقد أمل الشعب العراقي كثيرا بالديمقراطية باعتبارها النقيض الحقيقي للدكتاتوريه ولكن آماله ذهبت واضمحلت بل أوصلته الى اليأس من كل الأطراف المتنازعة على السلطة وجعلته يبحث عن السياسيين الوطنيين الحقيقيين في كومة قش . مالعمل والسلطة جاءت من المعارضين والمنتفعين والمنقلبين المنافقين الذين استطاعوا أن يحيوا ويثروا في كل الظروف والأحوال . مرت عشر سنوات والفقر ازداد والظلام عم وشمل كل شيء والموت اصبح هاجس الجميع في الرواح والإياب وهو لغة الطامعين على الكراسي . متى ينجلي الكرب ونشعر أن وطننا يتعافى !!!!! وأن الأباة الشرفاء أصحاب الضمائر هم سيصححون المسار ويؤسسون دولة العراق الحديث التي نعتز ونفتخر بها !!!!! ؟؟؟؟؟
    9 - كيفما تكونوا
    صفاء الشيخ    24/06/2012 - 13:26:3
    مقال ممتاز كما عودتنا استاذ حسن. السؤال الذي يفرض نفسه: اذا كانت طبقة القادة قد تاثرت بشكل غير واعي باخلاقيات العهد الصدامي، فمن سيغير الوضع؟ وهل يكفي الوعظ والتحليل؟ اعتقد ان الحل لا ياتي بمن يملك السلطة لان هذه الممارسات مستساغة من النفس التي تطلق له السلطة مساحات للاستعلاء والاستغلال. لكن الحل ياتي من تصدي المتضرر من هذه السلوكيات (اي الشعب) مع تحمل الضرر الناتج عن هذا التصدي. واذا لم نكن مستعدين لتلقي الضرر مقابل التصدي فلا حل في الافق. وفي القران الكريم من وصية لقمان ع:" يابني اأمر بالمعروف وانه عن المنكر واصبر على ما اصابك" اي ان الامر بالمعروف والنهي عن المنكر يتبعه ضرر يصيبنا ويجب ان نصبر عليه، فهل نحن مستعدون لذلك؟
    10 - رب ضارة نافعة
    د. حميد حسن    24/06/2012 - 15:11:4
    لاول وهلة تهيا لي من العنوان ان انتهاك حرمة البيوت للقتل صار امرا معتادا وكانه لم يكن كذلك وقلت حسنا فعل المالكي ان اجاز الاحتفاظ بقطعة سلاح في كل بيت وكأن إقتناء السلاح كان ينتظر الاجازة وهل كان في العهد السابق بيت ليس فيه *قطعات* سلاح وصار اقتحام بيت محفوف بالمخاطر حاصة بقد الن التحقت النساء معسكرات التدريب على السلاح ولكن ما زلت اقول ان المالكي حسنا فعل.ذلك ان وجود السلاح واحتمال استعماله في مواجهة مجرم اقتحم الدار قد يترك اثرا للمجرم يستدل به كما ان وجود سلاح لدى صاحب الدار يقيه من الذهول الذي يعتري الانسان عند مواجهنه خطرا مفاجئا سيفقد المهاجم عنصر المباغتة والرعب الذي يصاحبها,الذي يعول عليه للسيطرة على سكنة المنزل اما ما عرج عليه الاستاذ حسن فهو جزء من الحملة الانتخابية المستمرة في العملية السياسية والدستور الذي صوت له الشعب. يااستاذ حسن لا نريد ان نتكلم ولكنك *تطلع الحية من الزاغور* كثر الله من امثالك والى هزة قادمة
    11 - صوم من صوم سحور منتسحر؟
    سيد صباح بهبهاني    24/06/2012 - 16:37:2
    هذه هم الجماعة لا يحبون يعملون ولكن يريدون رواتب عالية .. مثل ذاك الأخرس من تشاجر مع شيخ الجامع وكان يريد يفهمه شيخنا صوم من صوم سحور منتسحر؟ يعني هس مثل أخوانه كاتلين الراحة بالنوم والأكراميات وطولة لسان. متشتغلون وتبنون الوطن مو كافي عاد ..حتى الديمقراطية هم ما اتلكلهم. يرادلهم واحد مثل ذاك!......... حتى يراويهم أنجوم الظهر والعواصف؟؟صباح
    12 - أطلب وسترى
    مامو من هاك    24/06/2012 - 20:01:3
    إذا ما وضعت قائمة بأسماء الصحافيين اليوم سيتبين لك أن أغلب الصداميين أعيدوا أو عادوا إلى ذات الدور القديم، والملفت للنظر أن هؤلاء وجدوا في إعلام اليسار العراقي المأوى المناسب. تريدون أسماء الصحف؟ أسماء الصداميين؟
    13 - طباع
    محي    24/06/2012 - 21:56:0
    بوركت يا صديقي العزيز على محاولاتك الدائبة الشجاعة للعب دور الطبيب النفساني الجماعي لأمة مريضة عانت من أعراض المرض عقودا طويلة حتى صار لديها احساس بان هذا النفاق والتملق هو الشئ الصحيح ألفتم الهون حتى صار عندكم طبعا وبعض طباع المرأ مكتسب
    14 - استمر
    علي    24/06/2012 - 21:57:3
    استمر بالدق على الوتر عل المربط به يفيق او ينقطع فيسقط
    15 - very good article
    tameem    24/06/2012 - 22:00:0
    Hi, This was a very good article, these parliamentarians started with the call for raise in their salaries and ended with the fact that they behave like Saddam and his family members or previous Baathists who felt they are entitled for everything. I am just wondering, did people know that their representatives in the parliament do not usually attend the parliament, and they take huge salaries that nobody knows about, our problem is that hungry people do not revolt against them, Imam Ali said: " I wondered for the one who stay hungry and does not raise his sword against people! " which is a signal to revolt. Anyhow: I wish we can change something about it, I think changing the votes is not a good solution, our votes are still within the list system where you don't know who is your representative cuz we vote for a whole list! Thanks again. T.A.J
    16 - أفتح الرابط واسمع القصيدتان
    ابومنتظر العتابي    25/06/2012 - 03:38:5
    http://www.youtube.com/watch ?v=eKvFCYHRvbQ&feature=plcp...........عبد الحسين الحلفي http://www.youtube.com/watch ?v=o5psk4aAbMI .................. الشاعر رحيم المالكي ......... .... أكتفي في تعليقي على هاتين القصيدتين الشعبيّتين . لشاعرين أنتقلا الى رحمة الله . فهما خير من عَبّرَا عن لسان حال العراقيين
    17 - خالف شروط التعليق
    ...    25/06/2012 - 13:28:4
    ...
    18 - خالف شروط التعليق
    ...    26/06/2012 - 15:31:3
    ...
    19 - خواطر
    اذار    28/06/2012 - 13:00:3
    سلمت يداك ولا فظ فوك انت اليوم تذكرني بالشيخ الوائلي رحمه الله ...فكلما طرأ لي شي جديد في يومياتي كانت محاضرته عن ذلك الشيء في نفس اليوم وكأن خطابه موجه للموضوع بصورة مباشرة ...وها انت اليوم تكرر الصورة امامي ..فخلال اليومين السابقين وانا اتحدث في نفسي عن هذه المواضيع وكيف اصبح المسؤولين مقلدين لاعمال الجلادين...الا انه ينقصني قوة السرد والطرح التي يتميز بها السيد الخفاجي ...تحياتي للخفاجي والاخوة الاعزاء
    أضف تعليق
    اسمكم:
    بريدكم الالكتروني:
    عنوان التعليق:
    التعليق:
    اتجاه التعليق:
    شروط التعليق:لن ينشر أي تعليق يتضمن اسماء اية شخصية او يتناول اثارة للنعرات الطائفية او العنصرية آملين التقيد بمستوى لائق بالتعليقات لكونها تعبر عن مدى تقدم وثقافة صاحب التعليق علما ان التعليقات تعبر عن راي اصحابها فقط
    © 2005 - 2024 Copyrights akhbaar.org all right reserved
    Designed by Ayoub media