ـ 0 ـ
يا لها من بجعة٬ تهيم بالمطر٬ كما لو كان..٬ ربيعا.!٬ رأس راقصة الباليه٬ يبتعد عن الشمس٬ إلى جانبه المظلم.!
الفصل الأول
ـ 1 ـ
أن هذا الذي نوم الحلم بالآلم٬ كان بإمكان حفاته٬ ينتعلوه.!
ـ 2 ـ
راقصة الباليه٬ تبتعد عن خشبة المسرح٬ إلى صمتها الأخرس.!
ـ 3 ـ
تختزن ضراء العتمة٬ آسى اللوز إلى البحر٬ حرية غيم مفعم.!
ـ 4 ـ
الحزن المفعم٬ أستغرق مني سنوات لفهمه٬ أيضا هدية حبيبي!.
الفصل الثاني
ـ 5 ـ
المقهى البحري٬ أعطاني غناء أحببته مرة واحدة٬ خزين مليء بالآلم.!
ـ 6 ـ
تولع الحزن٬ تشجن البلية قبل أرصفة الموانيء٬ حيث غم النوارس.!
ـ 7 ـ
تغنى بالمزدحم المطلق٬ منتفخ اللوز٬ صندوق زاخر بالظلام.!
ـ 8 ـ
شفق حافل بالبرتقال٬ راقصة البالية تدور٬ تصبح بدرا بأقصى سرعة.!
ـ 9 ـ
تشقق الروح ٬ يضربني في وجهي٬ مشى الليل مستكملا حفاوته.!
الفصل الثالث
ـ 10 ـ
سهرات البجعة٬ يتعبها العوز٬ إلى خيوط الشمس البسيطة.! تتثنى٬ خاصرة راقصة الباليه٬ لها واجهة أطرف اليد بأصابع.!٬ تحرير رقصة الباليه٬ نصر خاصرة٬ وتحرير رقبة٬ قدم راقصة الباليه وطن.! .انتهت.