اين المخابرات والأمن القومي و البيشمركة والاسايش والاستخبارات من انعقاد مؤتمر العار في اقليم كردستان ؟؟؟‎‎
    الأحد 26 سبتمبر / أيلول 2021 - 13:59
    د. سمير ناجي الجنابي
    نفت وزارة الداخلية في اقليم كوردستان، السبت، موافقتها على تنظيم مؤتمر "السلام والاسترداد" للتطبيع مع اسرائيل في اربيل، مؤكدة على عدم تعبيره عن موقف حكومة الاقليم بأي شكل من الاشكال.

    وذكرت الوزارة في بيان تلقى إن "الاجتماع عقد من دون علم وموافقة ومشاركة حكومة الإقليم، وهو لا يعبر بأي شكل من الأشكال عن موقف حكومة إقليم كوردستان".

    واضاف انه "سيتم اتخاذ الإجراءات اللازمة لمتابعة كيفية انعقاد هذا الاجتماع"، دون ذكر اي تفاصيل اخرى

    ولرب سائل يسأل اين تم عقد المؤتمر ---على سطح غيمة ام تحت الارض او بنفق؟؟؟؟؟

    والادهى هو الاعلان عن:::لاعلم لنا ولاكن تم عقد المؤتمر بدون علمنا---الدنيا ظلمة ولم يتم كشف انعقاده وانقطع الكهرباء والنت وووو:: نفت وزارة الداخلية في اقليم كوردستان، السبت، مواقفتها على تنظيم مؤتمر "السلام والاسترداد" للتطبيع مع اسرائيل في اربيل، مؤكدة على عدم تعبيره عن موقف حكومة الاقليم بأي شكل من الاشكال.

    وذكرت الوزارة في بيان تلقى NRT نسخة منه، اليوم (25 ايلول 2021)، إن "الاجتماع عقد من دون علم وموافقة ومشاركة حكومة الإقليم، وهو لا يعبر بأي شكل من الأشكال عن موقف حكومة إقليم كوردستان".

    واضاف انه "سيتم اتخاذ الإجراءات اللازمة لمتابعة كيفية انعقاد هذا الاجتماع"، دون ذكر اي تفاصيل اخرى.:

    ويصرح اقليم كردستان بان المؤتمر لم يستحصل موافقات رسمية ولاعلم لهم بكيفية عقده ولامكانه ولا شخوصه ولا تحضيراته!!وعقد دون علم وموافقة ومشاركة حكومة الإقليم، وهو لا يعبّر بأي شكل من الأشكال عن موقف حكومة إقليم كردستان"

    أصدرت رئاسة إقليم كردستان العراق، اليوم السبت، "توضيحا" بشأن مؤتمر التطبيع الذي عقد في أربيل عاصمة الإقليم أمس الجمعة.

    وذكرت في بيان صحفي: "لا علم لنا بالاجتماع ومضامين مواضيعه، وأن ما صدر عنه ليس تعبيرا عن رأي أو سياسة أو موقف الإقليم".

    وأضافت، أن "أي موضوع أو موقف أو توجه مرتبط بالسياسة الخارجية هو من صلاحيات الحكومة الاتحادية وفقا للدستور، وأن إقليم كردستان ملتزم في هذا تمام الالتزام بالسياسة الخارجية العراقية".

    ودعت رئاسة الإقليم "كل الأطراف والقوى العراقية إلى التعاطي مع الموضوع بصورة أكثر هدوءا، وانتظار نتائج التحقيق الذي تقوم به وزارة الداخلية لحكومة الإقليم".

    وقال رئيس صحوة العراق، وسام الحردان خلال المؤتمر، إن "العراق سبق العالم كله في بناء الإنسانية، ما الذي حدث، وما الذي خرب العراقيين وجعلهم ميليشيات وقتلة ودواعش، نحن نرفع راية السلام للعالم أجمع، ونحتضن كل رواده من أجل الإنسانية، وندعو إلى انضمام العراق لاتفاقيات إبراهيم الدولية".

    أن "الأشخاص الذين قاموا بذلك سيتم استبعادهم ولن يكون لهم موطئ قدم في إقليم كردستان---بمعن اخر الشخوص الحاضرة تسكن بالاقليم ؟؟؟

    |||||وأعربت الحكومة العراقية والرئاسة وأطراف سياسية رفضها للمؤتمر الذي نظمه مساء الجمعة "مركز اتصالات السلام" ومقره نيويورك، وتناول قضية التطبيع بين إسرائيل والدول العربية والتقارب بين المجتمعات المدنية.

    وذهب رجل الدين الشيعي الواسع التأثير مقتدى الصدر أبعد من ذلك، داعيا الحكومة إلى "تجريم واعتقال كل المجتمعين".

    بدوره، اعتبر النائب والمتحدث باسم تحالف الفتح أحمد الأسدي أن ما جاء في المؤتمر "فعل إجرامي".

    كما أعربت وزارة الثقافة العراقية عن رفضها للمؤتمر وأكدت "تمسكها بموقف الحكومة العراقية والشعب العراقي الرافض للتطبيع وتبنيها لمطالب شعبنا الفلسطيني".

    وهدد قادة ميليشيات موالية لإيران باستهداف منظمي المؤتمر واصفين إياهم بـ"الخونة".

    وتقيم كردستان وهي منطقة تتمتع بالحكم الذاتي في شمال العراق، علاقات ودية مع الدولة العبرية. وهي تقف بذلك على طرف نقيض مع مواقف المسؤولين والفصائل السياسية العراقية الموالية لإيران، عدو إسرائيل اللدود، والتي تحظى بنفوذ قوي في العراق.

    وخلال العقود الأخيرة، زار العديد من قادة كردستان العراق إسرائيل ودعا السياسيون الأكراد علانية إلى التطبيع معها. وفي عام 2017، عندما نظم أكراد العراق استفتاء الاستقلال المثير للجدل، كانت إسرائيل من بين الداعمين القلائل لهم.|||||

    أعلن مجلس القضاء الأعلى، اليوم الأحد، عن صدور مذكرات قبض بحق المشاركين في مؤتمر "السلام والاسترداد"، الذي دعا إلى تطبيع العلاقات مع إسرائيل، وفقا لوكالة الأنباء العراقية "واع".

    وقال المجلس في بيان إن "محكمة تحقيق الكرخ الأولى وبناء على معلومات مقدمة من مستشارية الأمن القومي أصدرت مذكرة قبض بحق المدعو (وسام الحردان) على إثر الدور الذي قام به في الدعوة إلى التطبيع مع إسرائيل".

    وأضاف: "كما تم إصدار مذكرة قبض بحق المدعو مثال الألوسي، والموظفة في وزارة الثقافة،سحر كريم الطائي، عن الجريمة نفسها". وأشار إلى البيان "سيتم اتخاذ الاجراءات القانونية بحق بقية المشاركين حال معرفة أسمائهم الكاملة".

    كان حوالي 300 شخصية سنية وشيعية بارزة في مدينة أربيل دعوا بغداد إلى إقامة علاقات دبلوماسية مع إسرائيل، وفق ما نقلت صحيفة "يديعوت أحرونوت" الإسرائيلية.

    الاجتماع ضم 300 شخصية عراقية بارزة طالبت بالتطبيع مع إسرائيل.

    رئيس وزراء إسرائيل يعلق على دعوات مؤتمر أربيل

    رحب رئيس الوزراء الإسرائيلي، نفتالي بينيت، السبت، بالاجتماع الذي شهده إقليم كردستان العراق، الجمعة، بحضور أكثر من 300 شخصية عراقية بارزة دعوا للسلام مع إسرائيل، وقال إن "إسرائيل ترد بمد يدها بسلام".

    وفي أول رد فعل إسرائيلي على الدعوة، قال وزير الخارجية، يائير لابيد، إن هذا الحدث "يبعث الأمل في أماكن لم نفكر فيها من قبل". وأضاف "نحن والعراق نتقاسم تاريخا وجذورا مشتركة في الطائفة اليهودية، وكلما تواصل شخص ما معنا، سنفعل كل شيء للتواصل معه".

    كما رحب رئيس الوزراء الإسرائيلي، نفتالي بينيت، السبت، بالاجتماع. ونقلت صحيفة "تايمز أوف إسرائيل" عن بينيت قوله إن "مئات من الشخصيات العراقية العامة، سنة وشيعة، تجمعوا أمس للمطالبة بالسلام مع إسرائيل".

    وأضاف بينيت "هذه دعوة تأتي من الأسفل وليس الأعلى، من الناس وليس من الحكومة، والاعتراف بالظلم التاريخي الذي مورس على يهود العراق خصوصا أمر هام".

    الحكومة العراقية ترفض دعوات التطبيع مع إسرائيل

    الحكومة العراقية تعلق على مطالب التطبيع مع إسرائيل

    قالت الحكومة العراقية، اليوم السبت، إنها "ترفض بشكل قاطع للاجتماعات غير القانونية، التي عقدتها بعض الشخصيات العشائرية المقيمة في مدينة أربيل بإقليم كردستان، للمطالبة بتطبيع العلاقات مع إسرائيل"، وفقا لوكالة الأنباء العراقية "واع".

    من جانبها، نفت سلطات إقليم كردستان صلتها بالاجتماع وتوعدت بعض القائمين عليه بالعقوبات.

    وشددت السلطات في إقليم كردستان، السبت، باتخاذ إجراءات ضد منظمي المؤتمر الذي دعا للتطبيع مع إسرائيل، من بينها إبعادهم عن أراضي الإقليم. وقالت وزارة الداخلية في الإقليم إن بعض المشرفين على إقامة المؤتمر قاموا بـ"حرفه" عن أهدافه واستخدامه لـ"أغراض سياسية

    أكد السياسي العراقي النائب السابق، مثال الآلوسي، اليوم الأحد، عدم حضوره مؤتمر أربيل الذي دعا لـ"التطبيع" مع إسرائيل، فيما أشار إلى أن الدولة العراقية تسير "بأهواء إيرانية".

    : "أنا حزين لأنني أرى الدولة والقضاء العراقي يسيران بأهواء إيرانية تحت تهديد ميليشيات الحرس الثوري ".

    وأضاف، أن "إصدار هكذا أوامر قبض هو جريمة بحق العراق والدستور الذي كفل حق الإنسان وحق حرية الرأي والإعلام والتعبد".

    وتابع: "لست من المشاركين في المؤتمر لوجودي في مدينة هامبورغ الألمانية للعلاج في إحدى المستشفيات هناك".

    وأردف الآلوسي: "كنت أدعو للسلام ولن توقفني تهديدات الميليشيات، لأنه خيار الحياة، والحروب دعوات مجرمة يدعو لها البعض وهم وعوائلهم في رحاب النعيم ويدفعون الأجيال للدمار".

    ومعروف عن الآلوسي كأبرز الداعين للسلام والتطبيع مع إسرائيل، ويوجه هذه الدعوات منذ سنوات طويلة.

    ويعاقب قانون العقوبات العراقي في مادته الـ201 بالإعدام كل من حبذ أو روج مبادئ صهيونية بما في ذلك الماسونية، أو انتسب إلى أي من مؤسساتها أو ساعدها ماديا أو أدبيا أو عمل بأي كيفية كانت لتحقيق أغراضها.

    وفي وقت سابق من اليوم، أفاد مراسل RT في العراق، أن مجلس القضاء أصدر بيانا بناء على معلومات قدمت له من مستشارية الأمن القومي، أكد فيه صدور مذكرة قبض بحق وسام الحردان رئيس "صحوة العراق" والذي قرأ بيان الدعوة للتطبيع مع إسرائيل.

    وأضاف، أن مذكرة القبض الثانية صدرت بحق النائب السابق مثال الآلوسي والموظفة في وزارة الثقافة سحر كريم الطائي، ووصف المجلس مشاركة هؤلاء في مؤتمر التطبيع بـ"الجريمة".

    تعرب الحكومة العراقية عن رفضها القاطع للاجتماعات غير القانونية، التي عقدتها بعض الشخصيات العشائرية المقيمة في مدينة اربيل باقليم كردستان، من خلال رفع شعار التطبيع مع اسرائيل

    وقال البيان الحكومي إن هذه الاجتماعات (المؤتمر) لا تمثل أهالي وسكان المدن العراقية التي تحاول هذه الشخصيات بيأس الحديث باسم سكانها، وإنما تمثل مواقف من شارك فيها فقط

    وأردف "فضلا عن كونها محاولة للتشويش على الوضع العام وإحياء النبرة الطائفية المقيتة، في ظل استعداد كل مدن العراق لخوض انتخابات نزيهة عادلة ومبكرة".

    وأفاد بأن "طرح مفهوم التطبيع مرفوض دستوريا وقانونيا وسياسيا في الدولة العراقية". وتابع "الحكومة عبرت بشكل واضح عن موقف العراق التاريخي الثابت الداعم للقضية الفلسطينية العادلة، والدفاع عن حقوق الشعب الفلسطيني
    © 2005 - 2024 Copyrights akhbaar.org all right reserved
    Designed by Ayoub media