كلام يروق للبعض ولايروق لاخرين وبعيدا عن شمندفر السياسة والتنظير والتطير‎‎
    الثلاثاء 25 يناير / كانون الثاني 2022 - 04:42
    أ. د. سلمان لطيف الياسري
    لا يهمني ان تدخل بكفن كنائب(هذه حريتك) ولكن يهمني ان لا تُخرِج البرلمان بتابوت(هذا بيت الشعب).

    ‏لا يعنيني ان تدخل البرلمان بتيكتوك (هذه حريتك) ولكن الاهم ان لا تخرج منه بجكسارة!

    ‏صوتوا لالغاء الامتيازات والحمايات والجكسارات وابدأوا الثورة من تحت القبة، حينئذٍ سنصفق لكم 

    مميزات دبابة الكفيل المصنعة من قبل شركة العتبة العباسية المقدسة للإنتاج والتصنيع الحربي ..

    ١. الدبابة صممت وفقا" لتعاليم الشريعة الإسلامية ..

    ٢. يصل مدى الدبابة الى ٥٥٠ كم ، أي انها صممـــــت خصيصا" لتحرير القدس من براثن الكيان الصهيوني الغاصب ..

    ٣. تتفرد دبابة الكفيل بصفة القدسية كونها انتجــــت على ارض الطف المقدسة ..

    ٤. الدبابة من الدبابات الناطقة حيث يتم تذكير طاقم الدبابة عند بداية تشغيلها بضرورة الصلاة على محمد وأل محمد وقراءة سورة الفاتحة لام البنين تسهيل أمر  ..

    ٥. لاتشتغل الدبابة مالم يكن سائقها على وضوء صحيح وتتوقف ذاتيا مع أول ضرطة يضرطها ..

    ٦. نظام الاطلاق الذاتي يراعي نظام العــــد الاسلامي حيث ان مدفعها يطلق سبعين قنبلة ، ورشاش الدبابة يطلق سبعون الف اطلاقة ..

    ٧. تم تصميم الدبابة لتكون دنكر ماء اذا اقتضت الحاجة وبهذا تحاكي اسم الكفيل عليه السلام الذي وعد رقية عليها السلام بجلب الماء ولكن قطع يديه واستشهاده حالت دون ذلك ..

    ٨. تم تصميم الدبابة لتكون بعيدة عن اعين الحساد واعمال السحـــر الشريرة التي تمارس ضدها من قبل الشركات الروسية والامريكية ..

    ٩. تم تزويد الدبابة بمكبرة صوت من إنفنيتـــــــي لرفع الاذان اوقات الصلاة وسماع بعض الموشحات والاناشيد الدينية بصوت الملا باسم الكربلائي وملا بشير النجفي ..

    ١٠. المشرف العام على تصنيع الدبابة هو السيد الحاج چاسب آل سيد گمر آل سيــــد شناوة ..

    أسعار المعــــادن في الأسواق العالمية لهـــــــذا اليوم ..

    سعر أونصـة الذهب ١٨٣٣.٣٤ دولار

    سعر برميل نفط الخام برنـت ٦٨.٧٧ دولار ..

    سعر برميل نفط الخام الامريكـي ٦٥.٥٣ دولار ..

    سعر كيلو گيمر الســــدة ب ٢٤ دولار ..

    سعر كيلو جبن العـــرب ( خام الفضيلية ) بـ ١١ دولار ..درة الغواص

    يعني اغلى من النفط لان برميل النفط 159 لتر وكثافة النفط بين(0.7 الى 0.9) يعني يكتل نفسة البرميل ميسوي 150 كيلو فعلى هذا المعدل 24×150= 3600 دولار سعر برميل الكيمر هههههههه عاشت ايدك بالتسعين

     [إنه الاجرام الامريكي الذي تسبب في تدمير دولة كاملة وقتل عشرة ملايين عراقي وليس كما يشاع مليون شهيد واهديت الولايات المتحدة الامريكية العراق الى ايران لكي تقتل ابنائة وتقسيمة و سرقة خيراته وهنا ندعوا الاحرار في العالم للوقوف مع العراق ارضاً وشعباً ضد سياسة التدمير التي تمارسها الولايات المتحدة الامريكية واذنابها وايران واذنابها من جهة اخرى

    هاي أكو بأحدى القرى النائية رجل دين أسمه (ملا عبود) و كان الناس أذا تمرض عندهم شخص وتفاقمت حالته , يرسلون في طلب الرجل, فياتي (ملا عبود) ويتمتم بكلمات ثم يقول لهم , سيعيش مريضكم أو يقول لهم أن حالته ميؤس منها. لم يخطئ حدس الرجل ولا مرة, فتعجب أحد أصدقائه منه ثم ألح عليه في أن يخبره بسر هذه الفراسة وهذا الحدس, وبعد إلحاحٍ شديد, أخبر (ملا عبود) صديقه بالسر, فقال له, أنه يقرأ دعاءاً معيناً عند المريض, وبعد أن يتم الدعاء يرى ملك الموت, فإن رآه جالساً عند رأس المريض, قال لذويه إن حاله ميؤوس منها, و إن رأى الملك جالساً عند قدمي المريض, طمئن أهله و قال لهم أنه سيعيش, ألح الصديق على (ملا عبود) في أن يعلمه ذلك الدعاء, فعلمه إياه, و ذات يوم مرض (ملا عبود) ثم تدهورت حالته, فجاء إليه صديقه , فقال له (ملا عبود) اريدك أن تقرأ الدعاء فترى أين يجلس ملك الموت, قرأ صديقه الدعاء, فرأى ملك الموت يجلس عند رأس (ملا عبود) فقال: عند رأسك, فصاح (ملا عبود), [ولك فرني] فامسك صديقه بقدمي (ملا عبود) ثم أدارها ووضع رجليه مكان رأسه و رأسه مكان رجليه و قرأ الدعاء, صاح (ملا عبود):[هاولك ؟] فرد صديقه [عند راسك] فصاح به (ملا عبود) [ولك فرني] ,((وظل صاحبة أيفر بملا عبود إل أن طلعت روح الملّة و تسلمها ربٍ كريم)))

    رباط السالفه --- القوائم العراقية والمرشحين للانتخابات الموجودين حالياً صايرين مثل ملا عبود بحيث القائمةالمرشحة للانتخابات منين ماتفرها هي تحمل بين اسمائها الموت الاحمر للعراقيين ..

    باوعوا إخواني .. حتى ما أتعبكم ولا تتعبوني ، وحتى مايروح بالكم لبعيد وتتأملون خير من هذا البلد وتبنون طموحاتكم وخططكم وبرامجكم عليه..

    إنتخابات أكـــــو ، إنتخابات ماكو ..

    نظام دوائر متعددة ، نظام قوائم إنتخابية ..

    أكو تزويــــر ، ماكو تزوير ..

    الشعب ينتخب ، الشعب يقاطع ..

    إشراف اممي كامل ، إشراف أممي جزئي ، ماكو إشراف أممي  ..

    إيران تريــــد ، أمريكا تريد ، الگـــوادة والكلچية يريدون  ..

    المحصلة وحــــدة ..

    ومنا للأربع سنوات القادمة ، مقتدى الصدر واحمد الصدر وجعفر الصدر وصالح العراقي باقيين ..

    والمالكي والعامري والحكيم والفياض باقيين ..

    والخز علي والكعبي والمحمداوي وأبو زينب اللامي باقيين ..

    والسيستاني ومحمد رضا واحمد الصافي والكربلائي باقيين ..

    وعالية نصيف وحنان الفتلاوي وهدى سجاد باقيات ..

    والنجيفي والحلبوسي والجبوري والكربولي باقيين ..

    وكاظم الصيادي باقي ..

    وآل بارزاني وآل طالباني باقيين ..

    والكاظمي باقي ..

    وسكرتيره الشخصي باقي ..

    ومجلس النواب باقي ..

    وفائق زيدان باقي ..

    ومحمد الصافي وزمان الحسناوي وسيد فاقد وملا باسم باقيين ..

    والواقع الصحي والتعليمي والخدمي على حاله باقي ..

    والبــــوگ والنهب والتهريب باقي ..

    والطائفية باقية ..

    والنيـــ-ــچ اللي مالي الشوارع باقي ..

    وشهد الشمري ومهرة العزاوية وداليا نعيم ونزار الفارس باقيين  . ورئيسي باقي ..

    واللي يگللكم غير هذا الكلام ويوعدكم بغير شي بعبصوله وگلوله كسمـــــك وخطيتكم برگبتي  ..

    الثابت الوحيد بهاي المعادلة إنه بهاي السنوات الاربعة القادمة هوايه من عدنه مراح jيكونون موجودين ، ومراح يشوفون ساعة الخلاص من هاي الطبقة السياسية الخايسة ..

    هل تعلم ما هو السر الخفي والحقيقي الذي دعا صدام حسين لغزو الكويت في خمس ساعات؟

    تمت الإجابة في الأصل: هل تعلم ما هو السر الخفي والحقيقي الذي دعي صدام حسين لغزو الكويت في خمس ساعات ؟

    اثناء حقبه الحرب البارده بين روسيا واميريكا كان هناك اتفاق نووي بتقليل عدد الرؤوس النوويه وتفكيكها بمشاركه الدولتين وقام الخبراء الروس بتقديم رشوه كبيره الي الامريكان من اجل اخفاء عدد سبعه رؤوس نوويه وبالفعل تمت الصفقه وقامت روسيا بإخفاء تلك الرؤوس بارسالها الي دوله الكويت وتم وضعهم في احد القصور الرئاسيه واكتشفت اميريكا هذا السر وأوعذت الي صدام حسين بالتحرك الفوري للهجوم الغاشم علي دوله الكويت لاسترجاع هذه الصواريخ النوويه وبالفعل تحرك صدام بجيشه واحتل الكويت واسترد هذه الرؤوس النوويه في غضون خمسه ساعات ،،، من هنا بدأت الحرب الحقيقيه فقد قام صدام حسين بارسال هذه الرؤوس النوويه الي دوله افريقيه وظلت اميريكا تفتش عن هذا السلاح النووي لمده اربعه عشرا عاماً وهي متأكده ومصممه علي وجود اسلحه نوويه وقامت بتفتيش كل جزء في ارض دوله العراق دون جدوي وبعد حصار منيع علي العراق وشعبه قامت الولايات المتحده وحلف النيتو والعالم كله بشن حرب بربريه غاشمه علي دوله وشعب العراق ودمرت بغداد وشردت الشعب العراقي واعدموا صدام حسين بحجه وجود اسلحه نوويه ودفعت شعوب العراق والكويت بل والشعوب العربيه جميعها ثمن هذا اللعبه القذره وبسبب تعنت صدام حسين سامحه الله ولأن الروس باعوه ايضا مقابل مصلحتهم الشخصيه

    قال سياسي كردي كبير انَّ الحظ العاثر لعمار الحكيم زعيم تيار الحكمة جعله يجلس ملاصقا في كرسيه للمبعوث الأمريكي السابق في العراق وأفغانستان زلماي خليل زاد، في الجلسة الافتتاحية لمنتدى السلام والامن الذي نظمته الجامعة الامريكية في دهوك الشهر الماضي.

    وأضاف السياسي الذي الذي طلب عدم الإفصاح عن اسمه ، انَّ الحكيم كان من بين ضيوف المنتدى وابدى ارتياحا، اول الامر لجلوسه الى جانب المبعوث الأمريكي، كونهما يتبادلان الكلام باللغة الفارسية بطلاقة. ومضى السياسي الكردي في القول ان المجاملات كانت واضحة بينهما، قبل ان تنتهي الجلسة الافتتاحية ويخرجا مع الحاضرين الى بهو الجامعة الامريكية بمعية قياديين كرد، وهنا بادر زلماي خليل زاد الى التوقف لحظة لتبدو على وجهه ملامح الطبيعة الأفغانية القاسية ملتفتاً الى الحكيم، قائلا له :

    ياسيد عمار الحكيم التاريخ لايزال قريباً، ووالدكم الراحل كان معنا، أنا شخصياً الذي قررت بعد مؤتمر لندن قبل تحريركم من صدام ان يكون الحكم بيد الشيعة، كلمتي وكلمة الرئيس بوش كانت واحدة، وهكذا كان الحكم بأيديكم، كل شيء مرّ من بين أيدينا وتحت سيطرتنا.

    قال الحكيم: لا نسى جهود سيادتك معنا أبداً.

    قاطعه زلماي خليل زاد محتداً:

    ليست جهودي، هذا قرار الولايات المتحدة كلها في تلك الأيام، وكان الجيش الأمريكي وكل قواتنا تعمل وتعطي التضحيات في سبيل تثبيت حكم الشيعة بالعراق. ولكن ما هي النتيجة، نراكم تقصفوننا بالصواريخ، تريدون تدمير سفارتنا في بغداد وتدمير قواتنا التي هي في الأساس لحماية حكم الشيعة.

    ردّ الحكيم مرتبكاً والحمرة تعلو وجهه:

    سيادتكم تعرفون انّ هناك متطرفين نحاول صدهم وتقييد حركتهم دائما وخطابنا دائما…

    قاطعه زلماي بنفس الحدة: هذا ليس حقيقة الوضع، والا ما كان اصدرتم قرار مجلس النواب بالانسحاب الأمريكي. حسناً، انا كنت الى قبل أسابيع مشرفاً على الانسحاب الأمريكي من أفغانستان وتسليم الحكم الى طالبان، نحن، يعني قواتنا ليست موجودة في أفغانستان كان هناك جيش كبير عند أشرف غني، لكن في ساعة واحدة وافقنا على رجوع طالبان الى الحكم، أشرف غني لم يقصف قواتنا، بل توسّل بقاءنا ورفضنا، انتم قصفتم سفارتنا ومصالحنا.

    بُهت عمار الحكيم وامتقع وجهه، وكان بعينيه يلتمس العون من قياديين كرد الى جانبه، لكن زلماي خليل زاد مضى بالقول:

    حسنا يا سيد الحكيم، انت بحسب وجهة نظرنا جزء من قيادة الحكم الشيعي في هذا البلد، لكن انت تقول أنك لست مع التطرف، حسنا سيد الحكيم قل لهم انّ الامريكان سينسحبون بالكامل، وانهم قادرون ان يسلموا الحكم لمن لا يعضون اليد التي احسنت اليهم، هذا ما سيحصل.

    التفت زلماي حوله كأنه يبحث عن مرافقيه لمغادرة المكان، تاركا خلفه صدمة كبيرة في وجه الحكيم الذي طار في اليوم ذاته ناقلا الرسالة الصاعقة الى القيادات الشيعية في بغداد.

    اكو قرية مال كلاوجية كاعدين لا شغل ولا عمل عايشين عالكلاوات ، فد يوم واحد منهم گال الربعه راح اجيبلكم شغلة نعيش منها العمر كله .

    گالوله :: توكل ،،

    اكو قصر مال ملك بالولاية راح هذا الكلاوجي للقصر طب ع الملك سلم عليه و كاله :: يا ملكنا احنا القرية الفلانية و احنا شغلتنا نحوك زوالي و نريد نحوكلك زولية .

    كاله :: الملك ما محتاجين زوليتك القصر متروس زوالي

    كاله :: ملكنا الزولية إلي نحوكها الك تختلف عن كل الزوالي اليمك .

    كاله :: شلون يعني ؟

    كاله :: ملكنا احنا نخلي وي الصوف مواد بحيث الزولية ما يشوفها ابن الحرام بس ابن الحلال يشوفها .

    تعجب الملك و صدكه .

    المهم اتفقوا على السعر و چان السعر كلش ثكيل و اتفقوا شهر وتخلص الزولية .

    وره شهر اجه الكلاوجي هو و ربعه واحد يمشي وره الثاني و جفوفهم بمستوى جتافاتهم كأنما شايلين شي و همة كلشي ما شايلين .

    طبوا للقصر نزلوا اديهم و دفعوا الهواء كأنما يفرشون زولية ،،،

    وزراء الملك ضلوا واحد يكول للثاني عاشت اديهم و الثاني يكول ألوانها حلوة و الثالث يكول شغلها مرتب

    الكلاوجي كال للملك ::

    ها ملكنا شلونها الزولية ؟ الملك اخذله صفنه كال اخاف احجي و يكولون ابن حرام ،،،،

    المهم كال :: عاشت إيدكم وبالعافية عليكم الفلوس ،،،

    رباط سالفتنا ....
    © 2005 - 2024 Copyrights akhbaar.org all right reserved
    Designed by Ayoub media