بودي في هذه المقدمة القصيرة سادتي الأفاضل أن أتقدم بجزيل شكري وامتناني لجميع الأساتذة الكرام من الموسيقيين والأدباء والشعراء والأصدقاء على إبداء آرائهم القيّمة بعملي الموسيقي المتواضع لقصيدة (يا دجلة الخير) لشاعرنا الكبير (محمد مهدي الجواهري). خاصاً بالذكر والشكر من ساهم معي في إنجاز العمل بالإشراف والتنفيذ الموسيقي الأستاذ الفنان (عقيل عبد السلام) وبالإخراج والإنتاج السينمائي الأستاذ الفنان (حسين الليثي). كما أقدم جزيل شكري وتقديري لهيئة تحرير صحيفتي (المثقف) و(الأخبار) الموقرتين لتعاونهما الملفت للنظر ونشرهما الفيديو حال استلامهما رابط القصيدة. وتفضلوا بقبول خالص تقديري واحترامي. الآراء حسبما وردت لإيميلي الخاص، واليوتيوب، وصفحة التواصل الإجتماعي
الفنان عقيل عبد السلام شكرا على الرسالة والاغنية التي هي بالمقاييس الفنية رائعة ومتكاملة وليسمع العالم كله والذي غاص في بحور الانحلال الفني والضياع الذوقي - ليسمع كيف للفنان العراقي المبدع ان يسمعه الأسلوب العراقي الصحيح والمليئ بالأحاسيس التي تعكسها الكلمة الصادقة والهادفة والمعبرة عن روح العراق ولتكون هذه الاغنية وما تليها ان شاء الله الطريق المفتوح لتنير الدرب الفني لفناني هذا العصر وتكون بوابة الولوج الى الأهداف السامية التي تقدمها الاغنية او الموسيقى العراقية
الأديبة ميادة أبو شنب (المثقف) الشاعر الموسيقار القدير سيروان ياملكي أهنئك على هذا العمل الموسيقي الكامل والمتكامل شعرًا، لحنًا، أداءً وإخراجًاعمل فنّي فداءً للعراق الغالي... من قلوب منفطرة حزنًا... تقدّم مواساة مبلّلة بدمع أحمر لأرض ونهر وسماء العراق المنكوب. مفاجأة تستحق الثناء والتقدير... حفظ الباري العراق وشعبه من أعداء الحياة مودتي وإعجابي
الأديب نوري علي (الأخبار) تحت تأثير مما سمعته من لحن وكلمات وصوت شجي صادق بتعابيره وكأنه يرسم حروف كلمات القصيدة, كيف لي ان اجد ما اعبر لحضرتك عن رائعتك المتكاملة , أكرر المتكاملة, لحناً وغناءً بأداء مشحون بعاطفة صادقة وتوزيع موسيقي مميز منسجم تماما مع اللحن والكلمات , اكمله واتمه تعابيرك وحركات جسمك وكل ما كان يدور حواليك من اخراج رائع للفيديو. انه الإبداع العراقي حين ينبع ممن تغور جذورهم في تربة العراق لتتعانق مع اشعاعات الحضارة الأولى على الكرة الارضية. دمت لوطنك واهلك يارائع.
الشاعر عدنان الصائغ رائع، رائع حقاً.. بورك العمل نصاً ولحناً وغناءً وتصويراً وتنفيذاً واخراجاً.. دمت ايها السيروان الكبير.
الشاعر يحيى السماوي أحبتي الأعزة : محبتي وودي .. أكرمني الأخ والصديق الشاعر / الموسيقار العراقي سيروان ياملكي بهدية ملأت قلبي مسرة ، فأحببت أن نتشارك الإنتشاء برحيق صوته وتلحينه رائعة شاعر العرب الأكبر الجواهري " يا دجلة الخير " .
الفنان محمد كمر منذ زمن وآذاننا عطشى لهكذا أعمال غنائية راقية نصا ولحنا وأداء محبتي وتقديري لأخي وصديقي الفنان الراقي سيروان ياملكي أهنئك من كل قلبي على عملكم الرائع والمتكامل فنيا وبناءً موسيقيا ومسارات لحنية جميلة نظفت الأذن مما نسمعها في أيامنا من موسيقى مبتذلة. حفظك الله للعراق أبنا بارا في أختيارك الرائع لهذه القصيدة الرائعة لشاعر رائع ولملحن ومؤدٍ رائع. أفتخر بك أخا وصديقا وفنانا كبيراً
الشاعرة ريم قس كبة الله الله الله.. يادجلة الخير يانبعا افارقه.. على الكراهة بين الحين والحينِ بأنامل المايسترو العراقي المبدع سيروان ياملكي.. سلمت اناملك الرهيفة سيدي الغالي
السيدة وسن السامرائي لا يمكنني التوقف عن سماعها تكرارا ... سيدي العزيز أبدعت حد الدهشة المفرطة فصوتك نقي عذب قوي ولاعجب الا يكون ذلك الصوت المنهدر كشلال من كردستان ليمر في كل العراق .. من أين ابتدأ والحروف تضيع امام روعة هذه اللوحة الفنية المتكاملة ... واستميحك باني ساقوم بنشرها في كل المواقع التي قد تكون قطرة في بحر ما تستحق هذه الاغنية التي اتمنى لها ان تكون وهي فعلا في مصاف الاعمال الكبيرة الخالدة .. شكرًا لك لما امتعتنا به ومُتعت بالصحة والعافية.
السيد نبيل كابان مع كل تقديري واعتزازي لجميع من لحن خالدة الجواهري (يا دجلة الخير) الا انه لايمكن المقارنة مطلقا بينهم وبين لحن الفنان سيروان ياملكي. لقد منح سيروان هذه القصيدة الرائعة بعدها الحقيقي وجسد في معانيها نكهة عراقية مميزة. الصوت .. اللحن .. الاداء .. العاطفة .. الحنين العراقي .. الشجن .. والتحكم الكامل بالانغام جعلت من هذه الاغنية تحفة فنية نادرة . سلمت اناملك وعودك وصوتك ايها الفنان المتعدد المواهب. حبذا لو قامت الفضائيات العربية بالارتقاء ببرامجها وقامت ببث هذه الاغنية الفريدة. تحية كبيرة للفنان القدير ولكافة الكادر الفني المحترم الذي شارك بولادة هذه التحفة. مع مودتي
السيد أنور سكرية ما القصيدة, بعد ان اشبعتها قراءة فور مشاهدتي الرابط ضمن رسالتك, هزتني بتردد موسيقاها المتناغمة لسريان النهر العظبم في ارض الرافدين ووجدت نفسي عاجزا عن العقلانية النقدية غير الممكنة الاّ عند العظماء على مستوى طه حسين, مصطفى الشكعة, منير شفيق, والقاضي الزوزني شارح المعلقات العشر. فما بال العبد الفقير على اسوار القسطنطينية المنيعة أوج عظمتها مسلحا بلسان عربي لحٍنٍ رطنٍ فقد ضاده منذ زمن... لذا, تداريت بما لدي من حس جمالي فإذا بأم البساتين تنقلني على قطرات من دجلة عند رمان و نخيل وأعناب وأطفال تلهو حيث تكركر السواقي, ولدى إحداها وجدتك, يا صديقي العزيز, قبل أن تبرع شعرا و أدبا و موسيقى, تغرف من النهر الخالد أنغاما وإيقاعات كونت هذا اللحن البديع لتلك الكلمات النضاحة جمالا وسبكا وإحساسا آسرا...كان اللحن ما كنت, تكوّنَ لديك قبل أن تعرف العود, قبل أن تعي أن للعراق جواهري سيخلد دجلاه ماسا من كلمات... ثم استمعت إلى أدائك مرتين و تيقنت أن عند أقلية خاصة يكون الحب جمالا واملا و ألما...وأن دجلة الخير عراق لا يندثر و سيروان يلاحق عشقا غامضا كلمة فكلمة, نغمة فنغمة, ثم قطرة فقطرة حتى سواقي الصبا و حواري بغداده اللتي لن يلوثها جهل جاهل أو سطوة جلاد أو تتر السنين الجحاف ثم يحمل عوده وأغانيه صليبا يخلصنا من عتمة الحاضر بنور عراق أبدي المحبة دائم الإبداع والعطاء...
الدكتور فارس التميمي عزيزي سيروان،،، بعبارة بسيطة أقول: لقد فاجأتني بهذا العمل،،، أنا على يقين أنك فنان وشاعر له مقدرة تفوق من توفر هذه الدنيا اللئيمة للئام ممن يدعون الفن والأدب،،،، وتستحق أن تكون مبدعا في بلدك الذي لا يفارق فنك وأدبك وشعرك،،، وأنت تلحن أبيات الجواهري،، سيد شعراء العصر الحديث،، وتتغنى بدجلة التي تكاد تجف مياهها،، وقد تجف فعلا قبل أن نفارق الحياة،،، ويبقى ما قيل عنها وتغنى بها،،، لن أجاملك في تقييمي لهذا العمل من أي جانب من جوانبه،،، فاللحن الذي أبدعته قد زان أبيات الشعر بصبغة الهدوء ورسم منها لوحة واضحة التعابير،، موسيقاك هادئة وراقية وإتسقت مع الأبيات ومعانيها،،، وصوتك وأدائك كان معبرا عن الألم الذي يعتصر قلوبنا كلنا على دجلة الخير وبغداد الأسيرة في ظل حكم جهلة رعاع،،، وأما التصوير والإخراج فقد كان حرفياً لم يسبق أن شاهدت عملا فنيا عراقيا بمستوى كهذا يحترم المشاهد والمستمع.
الأستاذ عماد الحيدري سمعتها مرة واحدة فشدني إليها بقوة: صوتك الحنون ولحنك المتميز وأداءك الجسدي، وأبعدني عنها قليلا، وأقولها مع الإعتذار، بعض اللقطات التي أجد وكأنها قد حُشِرًت، ومنها تضمين الكليب بلقطات أنهار وسواحل لا علاقة لها بدجلة، وساشاهدها مرة أخرى.... ولو قيض لنا أن نستطلع ما شعر به الجواهري العظيم وهو في قبره، لشاهدنا علائم الرضا والسرور على محياه وهو يستمع إليك يا سيروان ... وستظل ينبوعا لا ينضب من العطاء الجيد في الشعر واللحن والخلق الكريم، يا سليل الأصالة النبيلة ... أحييك أخي الغالي وكلنا ننتظر منك المزيد من إبداعك الثرّ في الثقافة والفن النبيل. مع الود
الأستاذ عامر بدر حسون احرّض الاصدقاء على سماعها اي تلحين وغناء أهان قصيدة الجواهري اكثر؟! بودي ان احرض الاصدقاء جميعا على سماع هذا العمل الفني ودعمه باية طريقة ممكنة. للجميع مصلحة في التواصل مع عمل كهذا، فهو يمثل نقلة او انعطافة او علامة بارزة في مسار التلحين والاداء العراقي. شاهدت العمل قبل فترة، وكم اسفت، حينها، انني لم اتابع، من اجل متعتي الشخصية في الاقل، اسما مثل الفنان سيروان ياملكي. وفي الحقيقة فانني توقفت منذ زمن عن متابعة الجديد في الغناء العراقي يأسا مما وصل اليه.. وبالصدفة عثرت على "دجلة الخير" من تلحين وغناء الفنان سيروان ياملكي، وقد اقبلت على سماعها وانا مدرع بالياس، فقد كانت هذه القصيدة امتحانا عسيرا لكل من تورط في تلحينها وغنائها، فهناك محاولة بصوت فؤاد سالم وتلحين طالب غالي، واخرى بصوت جعفر حسن وتلحينه، وثالثة بصوت بلقيس فالح ومن تلحين سالم حسين ورابعة الحان وغناء ناصر الحربي وخامسة بالحان وغناء حميد البصري وسادسة الحان وغناء طه رشك. وعلى تفاوت الموهبة بين هؤلاء فان النماذج المذكورة تستحق ان تدخل مسابقة اي تلحين وغناء أهان قصيدة الجواهري اكثر!؟ وفي هذا المزاج استمعت للنسخة الجديدة، نسخة ياملكي. . ثم انني اعدتها ثانية واعدتها ثالثة وتوقفت، وكتبت من فوري التعليق التالي على اليوتيوب: "اللحن والاداء هو افضل ماقدمت به قصيدة الجواهري حتى اليوم، وهو جديد ومختلف كليا عن المحاولات السابقة لاعتماده على ثقافة موسيقية وشعرية وحساسية عالية قدمت القصيدة واللحن والاداء كقطعة فنية واحدة. اللحن لم يزاحم القصيدة والاداء لم يزاحم اللحن ولم يتعكز عنصر من عناصر العمل على غيره من العناصر، بل جاء منسجما كعمل متكامل. الاحترافية العالية التي قدم بها العمل تفتح افاقا واعدة وقوية في امكانية تقديم روائع شعرية بمستوى موسيقي راق وباداء صوتي يحترم روح القصيدة ويحترم اللحن.. سواء بجهد الفنان سيروان ياملكي او جهد غيره (ان كان هناك من يمتلك هذه الموهبة التي تجلت في هذا العمل). اللحن والاداء جاءا افضل من الاخراج التلفزيوني للعمل.. فهو وان كان احترافيا من الناحية التقنية، الا انه بدى، احيانا، وكانه معمول لابراز شخص الفنان سيروان ووضعه بصيغة مزاحمة للحن والاداء.. احيانا الشكل الجميل والوسيم للفنان ياملكي يبدو وكانه ينافس القصيدة واللحن والاداء في الحضور، ولم يذب كليا في العناصر الاساسية التي اندمجت بشكل رائع في هذا العمل. مرحى لعمل ممتاز، كهذا، في هذه الفوضى السائدة ". وجاءني الرد سريعا وموشيا بفضيلة التواضع من المخرج حسين الليثي الذي ظلمته في تقييمي السريع: "شكرا لتحليلكم العميق ومروركم سيدي، اكاد اتفق مع كل ماقلت خصوصا ما يخص الاخراج الذي لايرقى للقصيدة اولجمال اللحن والاداء للاستاذ سيروان ياملكي. ولكن هذا هو حال الانتاج الفقير سيدي، فالعمل السينمائي ليس عمل فرديا ويحتاج انتاجية مالية ضخمة ليصل لمستوى ابداع الجواهري وياملكي. مره اخرى اشكر تحليلك الموضوعي الذي نحتاجه للوصول للتقييم الحقيقي للعمل في زمن الفوضى السائده كما تقدمت". فرددت عليه موضحا بالتالي: "شكرا لردكم الجميل والسريع، وبودي ان اوضح اكثر: الاخراج ليس سيئا بل هو ممتاز، لكن شيئا ما جعله يبدو احيانا وكانه يتكلم لغته هو وحده، ولم يذب في هذه التحفة الفنية مع الشكر" وبعد دقائق جاء الرد من الفنان سيروان ياملكي وهو ينضح بروح التواضع النبيل، وهنا رده: "الاستاذ الفاضل عامر بدر.. يقينا أن موسيقانا وآدابنا بحاجة لفكر وقاد يضعها على المسار الصحيح ونقد بناء يسمو بكل نتاجاتها كفكركم يا سيدي الكريم، وبودي قبل ان اقدم لكم جزيل شكرنا أود ان اقول لكم بأن كل ماجاء في نقدكم البناء حرفا حرفا إنما اضاف لعملنا الفني المتواضع (بجهود فردية) قيمة عليا، نفخر بها شهادة من فكر نير وقلب صادق ونية مخلصة وحس عال، للارتقاء بمستوى موسيقانا العراقية بعد ازمة الاسترخاء التي اجتاحت مذاقاتنا وطعومها باغنيات الساندويج السريعة والرخيصة مع شديد الاسف.وللحقيقة اقول يا سيدي لولا الجهود الفردية للصديق الاستاذ حسين الليثي لما كان لي انجاز (يا دجلة الخير) راجيا منكم ان تتقبلوا منا كل الخير واجزل الشكر والامتنان ووافرتقديرنا واحترامنا." لقد عكست الردود تواضع الفنان امام عمله ورغبته في ايصاله وانصافه، رغم ان المخرج والفنان يعرفان ان ملاحظاتي كانت انطباعية سريعة، وانني غير مختص بالنقد الموسيقي لكنهما قدما صورة رائعة فعلا، للمبدع الذي يجعل عمله هو الذي يتحدث عنه، خلافا لما هو شائع من احاديث التسويق لاتفه الاعمال. في يوم ما.. جاء سيد درويش الى عالم الفن المصري كنيزك او شهاب خاطف وتوفي وهو ابن 32 عاما، لكنه قدم مفهوما جديدا للموسيقى العربية اثّر حتى اليوم على كل ماهو جاد في الموسيقى. كان الغناء والتلحين قبل دخول الشيخ سيد درويش..آهات وليال يقضي فيها المطرب اكثر من نصف الوصلة الغنائية، ومن بعض الاغنيات القديمة جدا التي استمعت اليها كنت اسمع المذيع يقول نقدم لكم الاغنية الفلانية مع وصلة ليالي للمطرب او المطربة الفلانية. اضافة لهذا كان الكلام في مكان واللحن في مكان اخر، فجاء سيد درويش وقلب شكل الغناء العربي كليا، فقد جعل اللحن يخرج من الكلمة، فاذا كانت الكلمات حزينة كان اللحن شجيا وحزينا، واذا كانت الكلمات سعيدة وفرحة كان اللحن يتقافز بمعنى الكلمة. قبل سيد درويش لم يكن هذا موجودا. وعلي ان اقول ان الفنان والشاعر سيروان ياملكي بدا لي وهو يقدم دجلة الخير، وكانه خرج للتو من محاضرة للشيخ سيد درويش وقدم هذا العمل الفني الساحر في كماله على مباديء الشيخ سيد درويش. اعرف انني اكتب حماستي لهذا العمل وللفنان ياملكي، والناس اذواق، لكنني اعتقد ان هذا العمل وصل ذروة في الانسجام والتناغم لم اعرفها في الموسيقى العربية القديمة الا عند محمد الموجي يوم لحن قصيدة لا مثيل لبنائها واجوائها في الشعر العربي، اعني "حانة الاقدار" التي غنتها ام كلثوم.. وكانت تدفع للتساؤل من يلحق الاخر؟ الكلمة ام اللحن ام ان روح اللحن تحاول اللحاق بروح القصيدة؟ وكيف ان ام كلثوم التي حملت كل شيء اصبحت وكانها اسيرة الكلمة واللحن. ساقدم للاصدقاء قريبا هذه الاغنية ليسمعوها كما لم يسمعوها من قبل. اتمنى على الاصدقاء، بل وارجوهم ان يشاركوا في نشر هذا العمل الفني الراقي في صفحاتهم ليصل الى اكبر عدد من الناس، ومن يدري فلعلّ المحطات التلفزيونية تنتبه له. والان الى المتعة الجواهرية الياملكية!
الدكتور وميض محسن كأن من كتبها ولحنها واحد .. احييك على هذا الاحساس العميق بكل حرف لهذه القصيدة الرائعة التي لم يكن لاحد ان يضيف لها سواك
الأستاذ ماجد الغامدي رائعة تتجدد بتجدد حب العراق ورافديه وأهله أطرب لها سماعا من الجواهري وأثمل شوقا لصوت فؤاد سالم وها أنا أستعيد الشجى مع الفنان الكبير سيروان وتبقى روعةُ اللحنِ في جمالِ النشيدِ !
الأستاذ اسامة الغرباوي عطاء وإبداع لا ينضب من دجلة الخير ، الفنانون الأدباء والعلماء والأكاديميون في مقدمة صفوف الشعب بعد زوال هذه الغمة من الفاسدين ، لكم منا كل الحب والتقدير ومزيد من النجاحات
الأستاذ طه العلاق شكرا لك اخي محمد على رفع هذه التحفة الفنيه للأخ سيروان الذي انقطع التواصل معه منذ أن غادر العراق. عرفته في قسم الموسيقى كان انسانا راقيا وعراقيا أصيلا لقد نجح في ترجمة حبه للعراق من خلال هذا اللحن والأداء فلك وله مني كل الحب والتقدير
الدكتورة إيمان يوسف الزهاوي كلمات وألحان وصوت يدخل القلب دون جواز , الى كل اصحاب الأذواق الراقية
السيد سداد احمد سلمت كاك سيروان على هذا العمل الراقي ، فهو كليب بروفيشنال من حيث التصوير واختيار اللوكيشنات بشكل عام ودقة عمل المونتاج في قطع وتداخل اللقطات بشكل انسيابي مريح للمشاهدة وتقنية التسجيل العالية مريح للاستماع واختيار الخلفيات (الباگراوند) كانت رائعة ومعبرة بحيث يضفي على الكادر المزيد من الحيوية في التعبير، نفتقر الى هكذا اعمال جادة في الوقت الحاضر في مجال الفن والأدب
الأستاذ هلال ساكو الله الله رووووعة يااستاذ سيروان عاشت ايديك وعاش صوتك حقيقة تعجز الكلمات عن الوصف . الله يعطيك الصحة وتمنياتي لكم بالتوفيق والتألق دائما يارب .
السيد احمد سامي الله الله الله عمل جميل جدا بوركت جهودك استاذ سيروان وسلمت اناملك التي سطرت هذه الجمل اللحنيه الجميله وتحية حب وامتنان لصوتك الشجي الرائع.... شكرا لك من الأعماق عفوا استاذ والله ماقلنا الا قليلا فأنت تستحق كل الحب والأمتنان لما ارفدتنا به من رائعة جميله فشكرا لك مره ثانيه على ماتحملته من تعب ومشقه لكي تظهر لنا ابداعاتك استاذي الفاضل.ولك مني كل التقدير
السيدة شيرين عرفان رقي في الاداء والكليب و أروع قصيدة قيلت عن العراق للشاعر الكبير الجواهري ناهيك عن صوت الفنان الموسيقي والشاعر سيروان ياملكي ....دمت لنا وفنك الاصيل
السيدة رندة كاظم یاریت تعود هکذا اصوات تراثیة جمیله مره ثانیة بعد ان غزت الاغاني الریفیه والکاولیه الذوق العام واعتقد ان هذا الصوت مکمل لاحمد الخلیل وهو الصوت الوحید الذي یهواه البغادلة دون غیرهم .
السيد محمد السيد • قصيده صعبه لكن الاداء اكثر من رائع حنجره مبدعه مونتاج جميل عيشتني بالطرب العراقي الاصيل وغناء القصائد نتمنى الموفقيه والنجاح وارفادنا بهكذا طرب يجمع بين الاصاله والقدم والحداثه تحياتي للمبدعين
الدكتور جاسم عجاج أدمعتم عيناي يا من كتبت ويا من لحن وغنى...وانا الذي ولدت على ضفافك يا دجلتي....وددت ذاك الشراع الرخص لو كفني يحاك منه غداة البين يطويني.
الأستاذ حسن البدري أخي العزيز الأستاذ سيروان.. اولا الترجمة هي يادجلة الخير...O Tigris of the Bounties.اللحن رائع والاخراج السينمائي ممتاز...لدي رأي شخصي بالأداء فأرجوا أن تعذر صراحتي. ..صوتك جميل واللحن يحتاج إلى طاقة صوتية أعلى لكي ينال حقه . قد يصل صوتك إلى درجة 6 في مقام الرست مثلا ولكن هناك أصوات قد تصل إلى القرار وجواب القرار كما تعلم.