مقالات

38- معجم الأصمعي، بيروت 1997: كتاب تضمن ما رُوي عن الأصمعي من تفسير وشرح للألفاظ العربية. ومن المعلوم أن للأصمعي معجما ضائعا. فجاء هذا الكتاب محاولة لجمع ما يمكن أن يمثّل معجما أصمعيا بديلا عن المعجم الضائع.

39- مختصر كتاب العين للخطيب الإسكافي، مسقط 1998 (ثلاثة مجلدات): للكتاب مخطوطة مفردة وحيدة قديمة استطاع السيد المحقق بعد جهود مضنية، من الحصول على صورة منها وحققها تحقيقا علميا.

40- الفكر الاقتصادي العُمانِي، مسقط 1998: يمثل هذا الكتاب جهدا علميا اذ دخل غمار قضايا الاقتصاد وأخضعها إلى لغة مأنوسة رغبة في الجمع بين البحث الأكاديمي والتوجه الإعلامي، استيحاء من النصوص الاقتصادية العُمانية حيث رسّخ أبرز ركائز الاقتصاد العُماني، بدءا من التنمية البشرية، ومرورا بالتعمين، وانتهاء بتأثيرات الأوضاع الاقتصادية العالمية على الاقتصاد المحلي في كل دولة من دول العالم، بما فيها سلطنة عُمان.

41- سلطنة عُمان من النطق السامي إلى النظام الأساسي (مسقط 1998): تم تأليف هذا الكتاب حين صدور (النظام الأساسي للدولة) والذي يمثل دستورا دائما لعُمان، ذلك أن مسيرة هذا البلد منذ سنة 1970 قد رسخت مجموعة من المفاهيم والأسس التي أمكن أن ينبثق منها النظام الأساسي.

42- علماء عمانيون عبر التاريخ، مسقط 2002: يتضمن الكتاب تراجم لمجموعة من العلماء والأدباء الذين تعود أصولهم إلى عُمان، منهم الخليل، وابن دريد، ومقاتل بن سليمان، والصحاري الأزدي، وابن رشيق.. وغيرهم.

43- الشورى والديمقراطية، مسقط 2005م: أول كتاب عربي يتحدث عن العلاقة بين الشورى والديمقراطية، وما بينهما من نقاط تلاق وافتراق. إذ كل منهما أداة لإدارة النظام، وكل أداة منهما وليدة ظروفها وبيئتها، والبيئة والظروف والتفاعلات الاجتماعية هي التي تحدد الآلية أو الأداة الملائمة لإدارة هذه الدولة أو تلك. ولا يصح أن تكون الأداة وليدة تفاعلات مجتمعات أخرى تختلف عن المجتمع المقصود، فأنها ستكون إمّا فضفاضة، وإمّا ضيقة خانقة، لأنها ليست تطورا طبيعيا في ذات المجتمع الآخِذ بها.

44- Oman, The State, Development & the Modern Times

London, 2005

صدر من هذا الكتاب لحد الآن طبعتان، الأولى في سنة 2005م والثانية سنة 2006م وكلاهما في لندن. يبحث الكتاب، كما يدلّ عنوانه، في تأسيس الدولة العُمانية الحديثة، والصعوبات التي واجهتها، والمنهج الذي نهجته بالقضاء على تلك الصعوبات. ثم تحدث الكتاب عن التنمية في السلطنة وتطوراتها، والقوانين المسيّرة لها.

45- Oman, Prosperity today, London, 2006

يعتبر هذا الكتاب بمثابة تكملة للكتاب السابق، حيث يهتم اهتماما كليا بمظاهر التحديث والازدهار الذي أحدثته النهضة العُمانية في شتى ميادين الحياة المعاصرة في الاقتصاد والاجتماع وما إلى ذلك.

46- العقل والنقل, بيروت 2006: كتاب يناقش بعض الأخطاء الشائعة في مفهوم العقل ويقيم البرهان على أن معظم التراث الفكري الموروث هو تيّار نقلي، وأن الأثر العقلي يلمع مثل الوميض من حين لآخر، ثم يختفي خاصة بعد القرن الخامس للهجرة.

47- تأملات في أسئلة القرآن الكريم، بيروت 2007: بحث تحليلي لأساليب الاستفهام في القرآن الكريم. اعتمد المؤلف فيه منهجا جديدا، وضمّنه رؤى اجتهادية تختلف شيئا ما عن القواعد المسطرة في كتب النحويين والبلاغيين واللغويين.

48- حوار الأديان، وحدة المبادئ العامة والقواعد الكلية، بيروت 2007: ينطلق هذا الكتاب من فرضية تساؤلية: لو أن الأنبياء جميعا ظهروا في هذا العصر وفي أماكن مختلفة من الكرة الأرضية، فهل تحدث بينهم أو بين أقوامهم حروب ومعارك؟ ولَمّا كان الجواب سلبيا، فإن الكتاب يقرر أنّ الحروب التي نشأت باسم الأديان، والتي ما تزال تنشأ بين حين وآخر، هي صراعات مصالح بشرية لا شأن لها برسالات الأديان. فهي صراعات مصالح وأطماع بشرية.

49- الحروف والأدوات، مسقط، 2007م.

يسلط الضوء على رأي الخليل في معاني الحروف والأدوات ودورهما في الجملة العربية. معتمدا على ما رواه سيبويه عن الخليل في الكتاب.

50- آيات التنزيل فيما رواه سيبويه عن الخليل، مسقط، 2007م.

نتبين من عنوانه أنه يحلل منهج الخليل بن أحمد في تحليل الآيات القرآنية التي استشهد به في محاضراته وما أملاه على تلميذه سيبويه.

51- عُمان ... خطوات نحو المستقبل، لندن 2007: كتاب يحلّل التطورات العُمانية التي بدأت منذ سنة 1970 على مختلف الأصعدة من سياسية واجتماعية واقتصادية بموجب مآلاتها المستقبلية. مع استكشاف قوانين الحاضر والمستقبل ومدى تأثير تلك القوانين في تطوير عُمان، سواء في الماضي أم في الحاضر أم في المستقبل.

52- تفسير أحمد بن فارس، بيروت 2008: كتاب يتضمن تفسير  الألفاظ القرآنية التي وردت في مؤلفات ابن فارس (تـ 395 هـ) بعد أن ضاع تراثه في التفسير القرآني.

53- تأملات في التاريخ السياسي العماني، بيروت 2009: كتاب يناقش أبرز أحداث التاريخ السياسي العُماني بالتركيز على الفترة التي أعقبت ظهور الإسلام.

54- فلسفة النهضة، المبادئ والأهداف، مسقط 2010: كتاب يبحث تأثير رسالة الاستخلاف في إعمار الأرض على الفلسفة التي تسير عُمان بموجب مبادئها لتحقيق أهداف نهضتها المعاصرة في مختلف مجالات البناء والإعمار والتنمية البشرية والإنسانية.

ولقد بُنِيَ الكتاب على أساس فلسفي جديد، وهو: فلسفة الاستخلاف، حيث قرر أن كل نهضة لا تستحق وصفها إلاّ إذا هدفت لإعمار الأرض ماديا ومعنويا وروحيا، بغض النظر عن الشعارات التي تحملها. ولذلك تضمن الكتاب في طبعته الأولى سبعة عشر فصلا مع مقدمة وخاتمة مطاف وتوقعات تطور ما بعد أربعين عاما من بدء النهضة العمانية المعاصرة.

55- أبو الحسن الهنائي وكتاب الـمُنَجَّد اللغوي، دار الحكمة في لندن في 2011م: تحقيق وتحديث لكتاب (الـمُنَجَّد اللغوي) لأبي الحسن الهنائي مؤسس المدرسة اللغوية المصرية، بعد أن استكمل أدواته العلمية في مدرسة بغداد مهاجرا إليها من عُمان.

56- موسوعة معاني ألفاظ القرآن الكريم: المنظمة الإسلامية للتربية والعلوم والثقافة، إيسيسكوـ الرباط 2011م: يتناول معاني كلمات القرآن الكريم جميعا، بموجب مدخلين في كل جذر لغوي: مدخل لغوي يوضح استعمالات العرب للجذر اللغوي ومشتقاته، ومدخل الاستعمال القرآني لتلك الكلمة. وقد اعتُبر هذا الكتاب خريطة طريق لفهم الإسلام في الأزمنة المعاصرة. وله طبعة ثانية في مسقط 2017م.

57- قصص القرآن من الرمز إلى الواقع، بيروت 2012م: كتاب يدرس القصص في القرآن الكريم مستنبطا منها دلالاتها وما يمكن أن تقدمه للناس في الأزمنة الحديثة من فوائد.

58- النبي إبراهيم، عليه السّلام، من مشارف الشك إلى مشارق اليقين، بيروت 2012م: كتاب يتحدث عن مسيرة النبي إبراهيم، عليه السلام، ويربط بين دلالاتها ومجريات الحياة المعاصرة.

59- معاني القرآن الكريم، ستة مجلدات تتضمن تفسير القرآن الكريم حسب تسلسل نزول سوره. بيروت 2012م: انبنَى الكتاب على تفسير الآيات القرآنية، بعد تقسيمها إلى مجاميع، ثم إلحاق (رؤى) في كل سورة من سوره، لئلا تختلط بالتفسير نفسه.

60- أساليب التعبير عند الخليل بن أحمد (بيروت 2012): كتاب يستنبط الأسس والقواعد التي أرساها الخليل للتعرّف على أساليب التعبير السليم عن الأفكار والمشاعر.

61- أبو القاسم الشابي، مسارات نحو اليقين. (بيروت 2013): دراسة فنية لشعر الشاعر التونسي أبي القاسم الشابي مع الكشف عن معجمه الشعري.

62- الإعلام العربي التنمية اللغوية والموضوعية (بيروت 2013): يتحدث عن وضعية الإعلام العربي المعاصر، واحتياجه إلى التطوير المتواصل لغويا وموضوعيا، باعتبار أنْ لا فكر بلا لغة.

63- سلسلة التطوير النفسي، عشرة عناوين، طبعت في بيروت سنة 2014، وهي:

(الحسد من الخرافة إلى العلم) يحاول هذا الكتاب تنقية النفس من الحسد، بالكشف عن حقيقته أهو موجود فعلا وأن ضحاياه هم ضحايا قوة مختفية في نفس الحاسد أو العائن (أي الذي يصيب بعينه)؟ أم إنه لا يعدو كونه أمرا متخيّلا وأن ضحاياه هم ضحايا الصدفة لا ضحايا حاسد وعائن؟

استهلّ الدكتور المؤلفُ البحثَ وقبل أن يبيّن معنَى الحسد وموقف العلم منه، باستذكار بعض الحوادث والمشاهدات.

ثم بيّن معنَى الحسد في اللغة وموقف القرآن الكريم منه، وتعامل النبي، معه. وانتقل بعد ذلك إلى (الحسد في الأدب) وخصص فصلا بحث فيه (الحسد ومعالجته.. تفسيرات ورؤى) بنقل مواقف القدماء منه.

فلمّا استوعب ذلك بإيجاز انتقل إلى ميدان العلم الحديث، لينظر تشخيصه لهذه الظاهرة البشرية، وموقف علماء الأزمنة الحديثة منه. فنظر فيه مُجمَلا تارة، ومفصّلا لاحقا.

وختم البحث بخاتمة لخصت النتائج التي وصل إليها.

64- (جريمة الغيبة والبهتان) قسم المؤلفُ الكتابَ إلى فصول مترابطة هي:

أ- المقدمات الموضّحة لموضوعه ومضامينه.

ب- فصل يتضمّن قصصا نافعة ومفيدة، منقولة من واقع حياة النّاس، عبر الزمن.

ج- فصل في المعنَى اللغوي. لكل من الغيبة ولكلّ مصطلح يتّصل بها. لوجود علاقة قوية بين الغيبة وتلك المصطلحات.

د- فصل عن التراث المعتمد على الحديث النبوي والسيرة النبويّة، من صحيحِ ما رُوِيَ وأُثِرَ.

هـ- فصل عن الغيبة في الأدب، في نثره وشعره.

* ثم الخاتمة التي توشّج الغِيبةَ ومتعلقاتها وتردّها كلها إلى أصلها الذي هو الحسد والكذب. وتلخص البحث برمته مع الإشارة إلى ارتباطه ارتباطا قويا بالنفاق لأنهما متلازمان بالضرورة.

65- (مفهوم المواطنة) ينطلق الكتاب من حقيقة أنّ المواطنة تعنِي حب الوطن الذي هو حسب الحديث النبوي الشريف (من الإيمان). ولكن شعار حب الوطن لوحده لا يكفي، بل لا بد أن يُترجم ذلك إلى أمور منها:

* طلب العلم النافع، فهو فريضة واجبة على كل مسلم ومسلمة.

* أداء العمل الصالح، كل مواطن يؤدي مسؤوليته حسب وضعيته في المجتمع، طالبا كان أم عاملا أم موظفا في أي مركز كان، وكذلك في جميع المهن.

* أنْ يدافع عن وطنه ويعمل على استقرار الأمن والسلام والطمأنينة حتى تسير البلاد نحو التطور والتقدم.

ومن هذا المنطلق، نظّم البحث انطلاقا من المفهوم اللغوي للوطن والمواطن والمواطَنة.

وعقد، من بعد ذلك، فصلا عن الإسلام والوطن والمواطَنة، مبتدئا بما ورد في التنزيل العزيز، ثم السيرة النبوية، وأقوال الأوائل.

ثم انتقل إلى رسم الأساليب التي تجعل من كل واحد من الناس مواطنا يحب وطنه ويفتخر به، كما إن وطنه سيحبه أكثر ويفتخر به كلما حقق نجاحا في حياته، بالاعتماد على ربه، وعلى نفسه، وبالتعاون مع الآخرين.

وما المواطَنة في نهاية الأمر، إلاّ العمل لمصلحة الوطن وازدهاره.

66- (العلم الفريضة الواجبة): محور الكتاب أنه بطلب العلم بجدّ واجتهاد، وتعلّم كيفية التفكير المبدع، يتمهد طريق المشاركة في صياغة الحضارة المعاصرة.

ومن هنا يبيّن هذا الكتاب أمورا منها:

*  أهمية العلم.

* الحث على طلبه حسب أوامر القرآن الكريم، والأحاديث النبوية وأقوال علماء الأمة الكبار.

* بيان منزلة العلم عبر التاريخ، بإيجاز غير مخلّ، لإثبات حقيقة أن العلم والعمل يشكلان السبيل الواضح لتحقيق رسالة الخلق وهي رسالة الاستخلاف.

ثم الدعوة إلى العلم النافع والعمل الصالح بدلا من إضاعة الأعمار في مواقع الثرثرة الإلكترونية، والتفتيش عن معايب الناس أو ما يتخيل بعضهم أنّها معايب، والتشاؤم من الحاضر والمستقبل..

67- (العمل عبادة) هذا الكتاب يتحدث عن العمل وميادينه وعلاقته بالعلم والحضارة، بالتطور والتطوير والتنمية الشاملة.

يبدأ بقصص واقعية من هذا الزمان، تبيّن مستقبل الذين أخذوا أنفسهم بالجد والاجتهاد في العلم والعمل.

وبعد شرحٍ موجزٍ لمعنَى الكلمة، يأتي فصل خاص لبيان موقف القرآن الكريم من العمل وميادينه وأنواعه، عن طريق تفسير بعض الآيات ذات العلاقة بموضوع العمل، إذ إنّه من الصعب ذكرها جميعا لأنها تحتاج إلى مجلد ضخم.

ثمّ إن هذا الكتاب يبيّن الموقف النبوي الكريم، من العمل ومن البطالة. وبعد ذلك يوضّح السيد المؤلف بالنصوص المشروحة الميسّرة رؤى الحكماء والعلماء والصّالحين من النّاس فيما يتعلّق بالعمل ونتائجه.

ولم ينسَ فضل الشعر والشعراء في الحث على العمل، وأيضا بالشرح الموجز الواضح.

ثم تأتي خاتمة الكتاب ببيان أهم ما جاء فيه.

68- (الصبر من الألم إلى الأمل) يبحث موضوع الصّبر، بإيجاز غير مُخلّ، ولا تطويل مُمِلّ، فحاول أن يبيّن أسس الصبر ولوازمه ونتائجه وسائر ما يتعلق به، من أجل الأخذ بالصّبر الإيجابيّ البنّاء، مع رسم طريق يوصل إلى تحويل الصّبر السلبي إلى صبر إيجابي، وينفي عنه صفة الخنوع والخمول. وفي الوقت نفسه، يمنعه من أن يتحول إلى نقيضه من التهوّر والاندفاعات العاطفية الضارّة للفرد ولغيره.

ولذلك قسّمه الدكتور هادي حسن حمودي إلى:

الفصل الأول: من قصص الصّابرين.

الفصل الثاني: معنَى الصّبر، لغة واصطلاحا.

الفصل الثالث: الصّبر في القرآن الكريم.

الفصل الرابع: الصّبر في الحديث النبوي والسيرة الشريفة.

الفصل الخامس: الصّبر في الحِكَم والأقوال والأمثال.

الفصل السادس: الصّبر في أبيات من الشعر، مع شرحٍ وافٍ لها.

الخاتمة التي أوجز فيها أهم نتائج البحث.

69- (الفتنة أشد من القتل وأكبر) ينطلق هذا الكتاب من حقيقة أنّ حرية الرأي صفة حيوية إيجابية، وضدّها الفتنة فهي صفة سلبية تعبّر عن الحقد والبغضاء.

ثم يدعو إلى تخيّل وضعية مجتمع ما إذا كان هذا يشتم ذاك في مواقع الثرثرة الإلكترونية، ويرد عليه ذاك بالإقذاع في القول والإهانة والتسقيط. وهذا يلعن ذاك، وذاك يبادله اللعن، وهذا يخوّن ذاك، وذاك يجرّم هذا، وهذا يكفّر ذاك، وذاك يفسّق هذا! فأيّ مجتمع هذا؟!

ويصل إلى استنتاج أنّ هناك عقدا لا بد منه: الحرية مرتبطة بالمسؤولية. لا حرية بلا مسؤولية. وإلاّ هي الفوضى والدمار.

70- (التعاون جسر إلى الغد المشرق) يتحدث عن التعاون، ويعنِي به: التعاون في الخير والنفع العامّ. لأنه ضرورة لا يمكن الاستغناء عنها، أبدا. وقد تضمن الكتاب هذه الفصول:

أمّا الفصل الأول فقد أورد فيه المؤلف قصصا وحوادث حقيقية تبيّن دور التعاون في تكوين المجتمع المتماسك.

أما الفصل الثاني فقد خصصه للتعاون في القرآن الكريم، ثم أتبعه بالفصل الثالث الذي درس فيه (التعاون في الحديث النبويّ الشريف).

أما الفصل الرابع فقد انصرف إلى شرح بعض الحِكَم والأمثال والأقوال الحاثّة على التعاون والترابط بين النّاس، وأنواع ذلك الترابط وأهميته ونتائجه.

71- (أنت وما حولك.. قصص ونتائج) يبين أن الإنسان مركز دائرة الأنظمة الكونيّة منذ الطفولة وإلى آخر يوم من حياته.. ويوضح للقارئ كيف يتعامل مع تلك الأنظمة؟ ولماذا؟ وكيف يستطيع النجاح في ذلك التعامل ليكون عضوا نافعا في المجتمع.

فهو يتبنَّى الحديث عن الإنسان في أُطُر تلك الأنظمة.. وملامح الطريق الذي يجب أن يسلكه لأداء واجباته تجاه نفسه وعائلته ومجتمعه.

72- (الصداقة وإعمار الأرض) يوضح هذا الكتاب الهدف الصائب من وراء اكتساب الأصدقاء. ويوضح العلاقة بين الصدق والصداقة، ويبيّن مساوئ الكذب.

كما يؤكد أنّ الصداقة لا تختص بالأفراد بل بالأُمم والشعوب في طريق إعمار الأرض، أي التقدم والتطور.

وقد تم إنجاز ذلك في ثمانية فصول إضافة إلى المقدمة والخاتمة.

73- عمان.. أفاق التطوير المتواصل. مسقط 2014، يدرس التطويرات المتلاحقة التي نجحت عُمان في توظيفها لخدمة شعبها، وقضايا إقليمها.

74- قصائد (1) ديوان شعر. لندن – بيروت 2014م.

75- الإسلام والأزمنة الحديثة: يبحث في كيفية الاستفادة من الإسلام حين يُفهم فهما سليما، بعيدا عن الأطماع الشخصية والصراعات المذهبية والدينية والسياسية، في مواجهة تحديات الأزمنة الحديثة. (يُنتظر صدوره قريبا جدا).

76- معجم الشعر العماني، بيروت 2016، معجم منظم على الجذور الثلاثية لكلمات الشعر العماني.

77- عمان التاريخ الجيوسياسي منذ أقدم العصور. بيروت 2016، حيث نتبيّن من عنوانه أنه يقدم فلسفة تاريخية للأحداث التي مرّت بعمان التاريخية إلى مشارف العصر الحديث.

78- (يصدر قريبا) صفات النبي ومهماته في القرآن: يتحدث الكتاب عن النبي في القرآن الكريم، من حيث صفاته وواجباته، متابعا ذلك حسب تسلسل النزول.

وله قيد التأليف

79- مزاعم الأخطاء اللغوية في القرآن الكريم: وقد أوضح منهجه في مقالات نشرها صحفيا.

80- منهج التنوير اللغوي: وسبق أن أوضح منهجه وما يتوقع له من نتائج تطبيقية في مقالات ومقابلات صحفية ومتلفزة.

***
* باحث من لبنان - لندن

ببليوغرافيا مؤلفات الباحث العراقي البروفيسور هادي حسن حمودي 1-2