إِنَّ جَوهر فَلسفة الغدير الأَغر هو اختيار الأَصلح والأَنسب والأَقدر لموقعِ المسؤُوليَّة وعلى مُختلفِ المُستويات وفيما يخصُّ كِلا الشَّأنَينِ الخاص [الفَرد والأُسرة] والعام [الأُمَّة والجَماعة] {الَّذِي خَلَقَ الْمَوْتَ وَالْحَيَاةَ لِيَبْلُوَكُمْ أَيُّكُمْ أَحْسَنُ عَمَلاً وَهُوَ الْعَزِيزُ الْغَفُورُ}.
إقرأ المزيد